مسابقة هداية السالكين
هداية السالكين-كتاب التوحيد (3)

(كتاب التوحيد للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب شرح فضيلة الشيخ / ابن باز رحمه الله)

 س1/ ما حكم فعل طاعة من الطاعات في مكان من أماكن الجاهلية ؟

س2/ قال تعالى ﴿ يُوفُونَ بِالنَّذْرِ﴾، ما مناسبة هذه الآية لباب ( من الشرك النذر لغير الله )؟

س3/ متى تجوز الاستعاذة بالمخلوق ؟ مع الدليل .

س4/ ما معنى ( أعوذ بكلمات الله التامات ) ؟

س5/ أكملي : من دعا غير الله عند الشدائد فهو .... ويسمى .... وإذا دعاهم في الرخاء

يسمى ..... وكلاهما ......

س6 / قال تعالى :﴿وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللهِ مَن لاَّ يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ * وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ

وقال تعالى :﴿ أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ * وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ﴾ ،

وقال تعالى :﴿وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ * إِن تَدْعُوهُمْ لاَ يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلاَ يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ

في كل آية من هذه الآيات ورد ذكر أربع صفات للمدعو من دون الله ، بينيها .

س7/ حديث أبي هريرة رضي الله عنه : لما نزلت « وأنذر عشيرتك الأقربين »، الحديث وضحي معنى الحديث وما مناسبته لهذا الباب ؟

س8/ أورد المؤلف باب الشفاعة ، ما مناسبة هذا الباب لكتاب التوحيد ؟

تسلم الإجابات بعد الإجازة بإذن الله