(كتاب التوحيد للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب شرح فضيلة الشيخ / ابن باز رحمه الله)

أجيبي عن الأسئلة التالية هداك الله وسددك:

س1/قال تعالى ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ﴾ ما المقصود من إيراد هذه الآية في هذا الباب؟ً

س2/ ما الفائدة من الخوف ؟ وما هي أقسامه؟

س3/ ما سبب نزول قوله تعالى ﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ﴾؟

س4/ وضحي معنى ما يلي:

1) قال تعالى ﴿وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ﴾.

2) عن أبي سعيد مرفوعاً «إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله، وأن تحمدهم على رزق الله، وأن تذمهم على ما لم يؤتك الله، إن رزق الله لا يجره حرص حريص ولا يرده كراهية كاره».

س5/ التوكل على الله يجمع أمرين، ما هما مع تعريف التوكل؟

س6/ ما حكم الأمن من مكر الله؟ ولماذا؟

س7/ ماذا قال علقمة في تفسير قوله تعالى ﴿وَمَن يُؤْمِنْ بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ﴾؟

س8/ اذكري ثلاثة أحاديث تبين خطر الرياء؟

س9/ متى تكون إرادة الإنسان بعمله الدنيا شرك أكبر ومتى تكون شرك أصغر؟