النهي عن الخوض في الصفات
وتفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه " تفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه.
نعم لا تدخل في الكيفية، ولا نتأول، فالصفات لا تُكيَّف، علمها عند الله إلى الله -سبحانه وتعالى- يُرد علمها إلى الله نعم.